من هو افيجدور ليبرمان






أڤيگدور لـِڤي ليبرمان (عبرية: אביגדור ליברמן) (5 يونيو 1958، في كيشيناو، مولدافيا، في الإتحاد السوفيتي السابق). سياسي إسرائيلي، زعيم حزب إسرائيل بيتنا. وصل إلى إسرائيل عام 1978. عضو في الكنيست منذ 1999.

انضم في شهر أكتوبر 2006، لحكومة إيهود أولمرت، كوزير للتخطيط الاستراتيجي. وفي يوليو 2007، أصبح المسؤول الرسمي عن الملف الإيراني. وأختير في 1 ابريل 2009 في منصب وزير الخارجية الإسرائيلي.


قصف السد العالي

ليبرمان دائم المطالبة بقصف السد العالي في مصر كبداية لأي حل لمشاكل إسرائيل مع جيرانها بغض النظر عن المشكلة موضع النقاش
هدد بضرب السد العالي في مصر أثناء الحملة الانتخابيه التي قادها شارون في عام مارس 2001 كان عضوا في الحزب اليميني الارهابي غير القانوني كاخ، أثارت حملته الانتخابية الحالية المضادة لعرب إسرائيل مشاعر غضب. وقد حُرمت كاخ من حق الترشح للكنيست في العام 1988 لاثارتها مشاعر عنصرية.





سبه لحسني مبارك
أڤيگدور ليبرمان يطالب بقصف السد العالي

في 30 أكتوبر 2008، صرح أڤيگدور ليبرمان لصحيفة هآرتس: "إذا لم يرغب مبارك فى زيارة إسرائيل، إذن فليذهب إلى الجحيم.". في معرض انتقاده لعدم قيام مصر بجهود كافية لإغلاق الأنفاق إلى قطاع غزة ولعدم زيارته لإسرائيل. مما اضطر كل من شمعون پريس ورئيس الحكومة الانتقالية إهود اولمرت ووزير الدفاع إهود باراك للإعتذار للرئيس المصري. هذا الإعتذار استشاط ليبرمان فهاجم پريس لإعتذاره لمبارك، قائلاً أن مصر تنتظر الفرصة لإعادة قواتها إلى سيناء للقيام بهجوم مباغت مماثل لحرب أكتوبر. وقد قام المحامي المصري جلال خليل عبد الرحمن برفع دعوى على ليبرمان حسب جريدة جروسالم پوست. المحامى طالب فى دعوته باستدعاء أفيجدور ليبرمان وتوجيه تهمة التشهير إليه، بسبب إلقائه هذه العبارات غير المهذبة



لتحقيق في فساده كمالك لكازينو قمار أريحا

اُتـُهـِم ليبرمان وابنته بقضايا فساد بينها فضيحة كازينو القمار "واحة لادن" في أريحا التي اُعيد فتح التحقيقات بها والمستمرة منذ سنوات في يناير 2008 بعيد مغادرته بأسابيع كوزير للشؤون الاستراتيجية. وخلصت الشرطة أن آرييل شارون تلقى 3 ملايين دولار كرشوة. ولايزال أڤيگدور ليبرمان يخضع للتحقيق لتلقيه رشوة من رجل الأعمال النمساوي اليهودي مارتن شلاف.




قال عنه الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل أن ليبرمان بدأ حياته بودي جارد في ملهى ليلى .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق